منتديات منتدانا
منتديات منتدانا
منتديات منتدانا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات منتدانا

منتدى ترفيهي تعليمي ثقافي وموسوعة تحميل البرامج والأغاني ومختلف المرفقات والحوارات والمناقشات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولجيمزر

 

 لورا أبو أسعد: أتمنى أنّْ يعود بلدي آمنًا وديعًا كما كان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
الادارة
الادارة
admin


الصفة : لورا أبو أسعد: أتمنى أنّْ يعود بلدي آمنًا وديعًا كما كان Azm%20%2829%29
الصفة : لورا أبو أسعد: أتمنى أنّْ يعود بلدي آمنًا وديعًا كما كان Azm%20%2825%29
الأوسمة : لورا أبو أسعد: أتمنى أنّْ يعود بلدي آمنًا وديعًا كما كان 107
المزاج : لورا أبو أسعد: أتمنى أنّْ يعود بلدي آمنًا وديعًا كما كان 12_1
المهنة : عالمسنجر
بسكوتي الفضلة : كيت كات
مشروبي المفضل : فانتا
الدولة : سوريا
ذكر الابراج : الجوزاء
عدد المساهمات : 1340
نقاط : 3930
السٌّمعَة : 6
تاريخ الميلاد : 01/06/1989
تاريخ التسجيل : 21/07/2011
العمر : 34
الموقع : سوريا الله حاميها
المزاج المزاج : نحمد الله

بطاقة الشخصية
الصفة:
أحلى شي سويتو بحياتي:
لورا أبو أسعد: أتمنى أنّْ يعود بلدي آمنًا وديعًا كما كان Sortasc{$collapseimg_postid2} آخـر مواضيعي
 
$favo

لورا أبو أسعد: أتمنى أنّْ يعود بلدي آمنًا وديعًا كما كان Empty
مُساهمةموضوع: لورا أبو أسعد: أتمنى أنّْ يعود بلدي آمنًا وديعًا كما كان   لورا أبو أسعد: أتمنى أنّْ يعود بلدي آمنًا وديعًا كما كان Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 5:49 pm




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خرجت
الفنانة المعروفة، لورا أبو أسعد، من قسم اللغة الإنكليزية في كليَّة
الآداب، لكن حياتها العملية اتخذت مسارًا مغايرًا تمامًا عما تعلمته في
مشوارها الأكاديمي منذ أن التحقت بعالم الفن والأضواء.

وكانت بدايات لورا الفنية مع المخرج السوري نجدة إسماعيل أنزور من خلال
مسلسل "بقايا صور" الذي شهد تألقها، الأمر الذي دفع أنزور للاستعانة بها
في مسلسل "المارقون" لاحقاً، قبل أن تلفت أيضاً نظر نجم الكوميديا السوري
ياسر العظمة الذي ضمها إلى فريق "مرايا".

بعدها، شاركت لورا في العديد من المسلسلات التلفزيونية السورية
كـ"البواسل"، و"حمام القيشاني"، و"ورود في تربة مالحة"، و"سحر الشرق"،
و"أزهار الشتاء"، كما شاركت في الفيلم التركي "العودة إلى الوطن" عام
2007.

وفي حوار مع "إيلاف" تحدثت الفنانة السورية عن آخر مشاريعها بالمشاركة في
فيلم "صديقي الأخير" الذي تشترك شركتها الخاصة بإنتاج الفيلم، وعن أهمية
عمل الفنان كمنتج، وعلقت بحساسيتها المعهودة عن الأحداث الجارية في سوريا،
ومستقبل الدراما فيها، وعن علاقتها بالدراما التركية حتى أصبحت تلقب
بـ"عراب الدراما التركية المدبلجة".

بداية الحديث عن مشروعك الجديد فيلم "صديقي الأخير" دورك فيه؟ وكيف سنرى الشخصية هل ستكون متمردة أم شفافة؟

"صديقي الأخير" يمكن تصنيفه في خانة الأفلام الاجتماعية الحديثة والمشوقة
في الوقت نفسه، هي قصة علاقة تنشأ بين طبيب منتحر ومحقق على وشك التقاعد
يحاول حل لغز انتحار الطبيب، وفي السياق نكتشف جوانب كثيرة لنماذج عديدة
في المجتمع، ودوري هو "سارة" حبيبة الطبيب "خالد" الذي يجسد دوره عبد
المنعم عمايري، وهي صاحبة مجلة خاصة وتحاول مساعدة المحقق في كشف ملابسات
انتحار حبيبها، وفي أثناء ذلك تصطدم بأهل حبيبها الذين يمثلون الطبقة
الفاسدة في المجتمع وتحاول فضحهم ما يعرض حياتها للخطر، هي شخصية متمردة
للغاية، لكن الفيلم يحاول كشف الوجه الآخر لجميع الشخصيات التي قد نراها
قاسية أو متمردة، الوجه الذي يحمل الإنسانية والطيبة.

تساهمين في الفيلم إضافة إلى التمثيل بجزء من إنتاجه؟ ألا تجدين في تجربة الإنتاج السينمائي نوعًا من المغامرة؟

إنها مغامرة بالفعل لكنها محسوبة، فالنص جديد وجيّد جداً، والمخرج جود
سعيد موهبة واعدة وقدم رؤية متميزة في فيلمه الأول "مرة أخرى"، وأعتقد أن
"صديقي الأخير" سيحقق حضوراً جماهيرياً، فالرهان هنا على شباك التذاكر
وليس على مزاجية أشخاص في المحطات.

كيف تم ترشيحك للفيلم؟ وهل مساهمتك بالإنتاج كان لها سبب في الترشيح؟

بالطبع لا علاقة لمساهمة شركتنا في الإنتاج بموضوع ترشيحي للدور، فلا أحد
في السينما يقبل بإقحام ممثل في دور إن لم يكن مناسبًا له لأن هذا يسبب
لنا الخسارة، الدور مكتوب لامرأة في منتصف الثلاثينات، أنيقة جداً، وقوية
الشخصية، وأظن أن هذه المواصفات تنطبق عليَّ إلى حد كبير، وعلى العموم
المخرج هو من رشحني للدور منذ فترة طويلة واضطررت لتأجيل العديد من
ارتباطاتي كي أقوم بأدائه.

ما أهمية أن يكون عمل الفنان منتجاً؟

ليس هذا مهماً، المهم أن يكون لدى المنتج حس فني عالٍ وقدرة على قراءة
النصوص الجيدة ونقدها والمشاركة في الجانب الفني للعمل من جميع النواحي:
الصورة والموسيقى وغيرها.

كيف تلتقط لورا أبو اسعد أدواتها التعبيرية قبل العمل بتجسيد أية شخصية؟ وكيف تعيش واقعية الحالة؟ وكيف تغني شخصيتها في العمل؟

أهم شيء في البداية هي جلسات الحوار مع المخرج الذي يضع الممثل في جو
العمل وفي تصوره للشخصية، كيف يراها، كيف تتحدث، وكيف تمشي، وما هو
تاريخها المفترض الذي لا يعرفه المشاهد، بعد ذلك يأتي دور الممثل الذي
يستخدم ذاكرته الانفعالية من جهة، ويراقب شخصيات مشابهة لتلك التي سيؤديها
في المجتمع أو في الأفلام أو حتى في الروايات من جهة أخرى، بالنسبة لي
هذا ما أفعله، وخصوصًا الآن في تجربتي السينمائية الطويلة الأولى.

ما هو الدور الذي تتوق لورا إلى لعبه؟ وما هو أقرب عمل إليك؟

إنه دور من المستحيل الحصول عليه لأنني قرأته في رواية محظورة في العالم
العربي، لكنني وبغض النظر عن الرواية عشقت شخصية المرأة المغامرة التي
يظنها الجميع مجنونة، لكنها في لحظة ما ستقترب من الموت لتنقذ من تحب،
عموماً هناك الكثير من الشخصيات التي قرأت عنها أو عرفتها في حياتي أتمنى
تأديتها، أما أقرب عمل إلى قلبي فهو "زهرة النرجس".

كيف تقرأين ردود أفعال الجمهور والنقاد؟

غالبًا ما أشعر أن نقد الجمهور عفوي وبناء أكثر من النقاد، وتهمني كثيرًا
الآراء التي تتحدث عن الأخطاء والسلبيات، لأن الأخذ بها يؤدي إلى تحسين
العمل وتطويره من دون شك .

كيف تنظرين إلى حركة النقد الدرامي في سوريا والوطن العربي؟

لا أدري، أشعر بأن حركة النقد في سوريا متأخرة عن الوطن العربي وبالذات
مصر، فنادراً ما نجد ناقداً يحلل ويفند حسنات ومساوئ العمل المسرحي أو
التلفزيوني بالذات، بحيث يكون النقد بناء يؤدي إلى تطوير العمل، أغلب النقد
يكون على شكل مديح مبالغ به أو ذم مبالغ به، وهذا في النهاية لا يفيد
بشيء، ما يفيد حقاً هو تفكيك العمل ابتداء من النص وانتهاء بطريقة عرضه
واستعراض نقاط ضعفه وقوته قبل تقييمه.

ماذا عن واقع الدراما السورية في الوقت الراهن؟ على صعيد الإنتاج والتسويق والممثلين؟

على صعيد الانتاج كل شيء على حاله، فقد اعتادت الدراما السورية على تقديم
ثلاثين عملاً في العام تقريباً، أما على صعيد التسويق فالأمور تتراجع بسبب
تزايد كمية الإنتاج الخليجي الذي احتل الصدارة التي احتلتها الأعمال
السورية على الشاشات الخليجية لسنوات، أما على صعيد الممثلين ففي كل عام
هناك وجوه جديدة شابة ومواهب واعدة لكن النجومية والصدارة ما زالت لأسماء
محددة بعينها وهذه بدأت تصبح نقطة ضعف في مسلسلاتنا.

عانت الدراما مشكلة تسويق في رمضان ؟ كيف أثرت في شركة فردوس دراما التي تملكينها؟

يمكنني أن أقول بالعامية "نفدنا بجلدنا" حيث كان لدينا إصرار أن لا نبدأ
تصوير أي عمل قبل بيع حق عرضه الأول بسعر لائق للقنوات العربية، وقد تعثر
هذا بسبب الظروف السياسية التي عصفت بالعالم العربي، لذلك توقفنا حتى
إشعار آخر.

ما تعليقك على الأحداث الجارية في سوريا؟

هذا السؤال يحتاج إلى صفحات للإجابة عنه لذلك سأكتفي بأمنية وهي أن يعود
بلدي آمناً وديعاً كما كان، ويتحقق الإصلاح دون المزيد من الخسائر
والشهداء والدمار.

ما دور الفنان في زمن الأزمات؟

الفنان هو مواطن قبل كل شيء لذلك عليه أن يدلي برأيه الصريح مثله مثل
غيره، ويساعد الناس، وأن يؤدي دوراً إنسانياً قبل كل شيء سواء بإيصال
المساعدات أو بتقديم الدعم المادي أو المعنوي للمنكوبين.

تتم تحت إشرافك دبلجة معظم المسلسلات التركية؟ هل يزعجك لقب "عراب الدراما
التركية"؟ وهل بدأت العلاقة بالدراما التركية بعد مشاركتك في فيلم تركي؟

لا يزعجني اللقب لكنني لا أحب أن أستأثر لنفسي بهذا الإنجاز، فمن أحضر أول
مسلسل تركي "دموع الورد" هو السيد أديب خير صاحب شركة "ساما"، وأنا اشرفت
على إنجازه واخترت لمساعدتي في هذه المهمة خيرة الكوادر الفنية الموجودة
في سوريا، الموضوع بدأ بالصدفة وكنت أنوي مساعدة السيد أديب في البداية
فقط لكنني وجدت نفسي بعد ذلك مشرفًا عامًا على المشروع برمته، أما دوري في
الفيلم التركي "العودة إلى الوطن" فقد صورته قبل مدة طويلة من بدء مشروع
الدوبلاج ولا علاقة للأمرين ببعضهما أبداً.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://a7mad3wad.com
 
لورا أبو أسعد: أتمنى أنّْ يعود بلدي آمنًا وديعًا كما كان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات منتدانا :: الفن والملتي ميديا :: منتدى المسلسلات والدراما التلفيزيونية-
انتقل الى:  
أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
اليوميةاليومية