أغرب الاعياد والعادات والمهرجانات في العالم

<blockquote class="postcontent restore ">

في
دول الخليج العربي و خاصة في الكويت وبعض المناطق في السعودية و البحرين و
قطر و هو تقليد سنوي ومناسبة تراثية يحتفل بها في بلدان الخليج العربي حتى
اليوم حيث يطوف الأطفال في منتصف شهر رمضان خلال ليالي 13 و14 و15 رمضان
(لا تقتصر في رمضان وتمتد لصباح يوم العيد أثناء خطبة العيد) ويرددون
الأهازيج وتوزع الحلوى عليهم وتختلف الأهازيج بحسب المناطق، ويرتدي الأطفال
زياً معينا لهذه المناسبه، و قد سمي بهذا الاسم لأن الاطفال و هم يسيرون
يصدرون اصوات من مواد صلبه وهي صوت الأواني الحديدية التي تحمل الحلويات
يضربون بها الاطفال بعضها ببعض. و قد أصبح الناس يتفننون في صناعة الحلوى
التي توزع على الأطفال لدرجة كبيرة وأصبح فن تزيين وتغليف الحلويات
والهدايا بالإضافة إلى ملابس الأطفال أحد شواغل أمهات الأطفال وآبائهم
والصور التالية توضح أشكال الملابس التي يلبسها الأطفال والتي تكون بالعادة
تراثية وتختلف طريقتهم في تغليف الهدايا كما سترى كل طفل مع الهدايا التي
سيقوم بتوزيعها.

و هي عيد بداية الربيع و فيه يقوم الناس بنثر البودرة الملونة و تسمى gulal على بعضهم البعض احتفالا بهذه المناسبة.

و
هو تقليد سنوي يقام في شهر أغسطس من كل عام في إسبانيا و يستخدم فيه مئات
الأطنان من الطماطم الناضجة جدا التي يقوم الناس بتراشقها فيما بينهم و هي
أكبر معركة باستخدام الطماطم في العالم تستمر لمدة أسبوع.

و
هو عيد يقام سنويا في كولومبيا احتفاءا بعمل الحرفيين الذين يصنعون
المعاطف الصوفية و قد استحدث في الوقت الحالي موكب و مهرجان لهذا العيد وما
يميز هذا العيد أن السكان المحليين يضعون معاطف تقريبا لكل شيء بطريقة
طريفة.

و
هو احتفال يقام قبيل الصوم الكبير عند الأرثوذكس، عبارة عن مباراة ملاكمة
يشترك فيها الجميع و بدون قواعد. في العقود الماضية كانت المباراة تنتهي
فقط عندما يغطي الدم أجساد المتسابقين و تتمزق ملابسهم.

يكون
فيه الأشخاص نصف عراة باستثناء شخص واحد يكون عاري تماما يقوم الأشخاص
الاخرون بالبحث عنه و لمسه عند ايجاده ظنا منهم أن ذلك يجلب الحظ و
السعادة.

في
كل سنة يتم دعوة ما يقارب 600 قرد من جميع محافظات تايلاند لوليمة كبيرة
مكونة من أكثر من 3000 كغم من الخضار و الفواكه و تقام هذه الوليمة على شرف
أحد الأشخاص الذين كرموا القرد الملك Hanuman في الماضي.

في
هذه العادة الخطرة التي يرجع تاريخها الى عهد الرومان يتنافس المتسابقون
في الركض وراء 7 كغم من الجبن المتدحرج أسفل التلة و الشخص الذي يتمكن من
أحضار الجبن يحتفظ بها

لا
تقتصر حرب رمي المواد الغذائية على الاسبان، فالايطاليين لهم معركتهم
الخاصة أيضا، لم يعرف أصل هذه المهرجان خاصة و أن البرتقال لا ينمو في جبال
الألب في ايطاليا حيث تقع المدينة التي يقام بها المهرجان و لكن الدلائل
تشير الى أن أصل هذه الاحتفال هو ثورة الفقراء ضد الاقطاعيين في القرن
الثالث عشر.

بدأ
هذا المهرجان منذ عام 1970 و يستمر في العادة أسبوعا كاملا، أحد فعاليات
المهرجان هو أن يقوم المتسابفين بالركض حول بركة بركان Rano Raraku حاملين
حزمة كبيرة من الموز.

</blockquote>